هناك الكثير من الحركة في أولد ترافورد هذه الأيام وهذا هو ريال مدريد. تأتي إعلانات مهمة من إنجلترا بشأن البيع المحبط لمانشستر يونايتد في الشرق الأوسط. كان كيليان مبابي وإدواردو كامافينجا العمود الفقري للمشروع الجديد
سيظل مانشستر يونايتد في أيدي عائلة جليزر على الأقل على المدى القصير. قطر تبقى بلا عملاق في الأوقات الصعبة حيث حتى الشيوخ كان لديهم خطط مهمة يمكن أن تتقاطع وبأي طريقة مع مصالح ريال مدريد . إدواردو كامافينجا وكيليان مبابي، بداية التوسعة التي وقعتها سكاي على أنها أكثر من الممكن
كان هناك نادٍ حكومي آخر على وشك الولادة. يواصل الدوري الإنجليزي الممتاز إضافة أموال أجنبية بينما يعاني كوكب كرة القدم في كل موسم ينخفض فيه الدخل. وكانت مدريد ، أحد آخر المعاقل التي تقف في وجه هذه الظاهرة، على بعد توقيع واحد من التهديد
وضع الشيخ جاسم أموالاً أكثر من أي وقت مضى للشياطين الحمر، لدرجة أن التقارير تتحدث حتى عن عرض محدد بقيمة 8000 مليون جنيه إسترليني، حيث لم تشتر قطر ديون مانشستر يونايتد أو جليزر فحسب، بل حيث قامت في البداية بوضع 300 كيلو في خدمة إريك تن هاج لشهر يناير. مدريد كان الهدف الأول
ثلاثة فرنسيين في أولد ترافورد
وكان السبب في ذلك هو أن الدوحة كانت تبحث عن لاعبين هم بالفعل جزء من النادي، أو على بعد أشهر من القدرة على التوقيع أو الذين كانوا يعتبرون من المحتملين في المستقبل في الماضي. إدواردو كامافينجا وكيليان مبابي وكينغسلي كومان، تلك الأهداف الأولى لقطر في عملية لم تؤت ثمارها أبدًا وهذا يطمئن مدريد. وسيكون الشرق الأوسط هو المنافس الذي يجب التغلب عليه في العقد المقبل
كانت هذه هي خطة قطر الأولية لمانشستر يونايتد الذي لا يزال في أيدي عائلة جليزر والذي لن يتمكن في الوقت الحالي من تحقيق آماله مع إدواردو كامافينجا أو كيليان مبابي أو كينجسلي كومان. إنهم يحتفلون لصالح ريال مدريد ويعرفون أن منافسهم في هذه المعركة (INEOS) لا يملك رأس المال الذي كانت الدوحة على استعداد للتخلي عنه في السوق الشتوية